عباس الماضي الذي توفي سنة 1038، الفه باسمه وهو فارسي في الإمامة ورد العامة وفيه مناظرته مع القاضي زاده الماوراء النهري كما ذكره صاحب الرياض، وقال صاحب الروضات (أنه عندي وهو أحسن ما كتب في ردهم أصولا وفروعا يزيد على عشرة آلاف بيت).
(1610: التحفة الشاهية) للسيد الأمير عبد الرحيم بن محمد الحسيني الجرجاني المعاصر للسلطان شاه طهماسب الصفوي، الفه في مشهد عبد العظيم عليه السلام في سنة 978، ذكر صاحب الرياض أنه رأى نسخة خط المؤلف في هراة وفيها اسم المؤلف ووصفه وتاريخه بعين ما ذكر، وقد رتبه على خمسة مقاصد وخاتمة (1) في الطهارة (2) في الصلاة (3) في أمان الكفار (4) في أحكام الأسارى (5) في اللقطة، والخاتمة أيضا في بعض مسائل اللقطة، واحتمل في الرياض أن هذا المؤلف هو مؤلف تحفة النجباء في مناقب آل العباء الآتي.
(1611: التحفة الشاهية) في النجوم للمولى عبد القادر الروياني المازندراني أحال إليه في كتابه التحفة النظامية في معرفة التقويم الذي كتبه باسم السلطان بن السلطان يحيى كيا من ملوك السادة الكيائية بمازندران (1612: التحفة الشاهية) في تجويد القرآن للمولى عماد الدين علي بن عماد الدين الشريف القاري الاسترآبادي، ذكرنا بقية نسبه وأحوال مشايخه وتصانيفه في تجويد القرآن له الذي لم يسمه باسم ولم يذكر فيه من الفه باسمه ورتبه على الفصول، وأما التحفة هذا فصرح في أوله باسمه وباسم شاه طهماسب ورتبه على مقدمة واثنى عشر بابا وخاتمة، أوله:
أي گنه تو برتر أز شناسائي ما * وصف تو برون ز حد گويائي ما رأيت نسخة منه عند السيد احمد المدعو بالسيد آقا التستري في النجف ويظهر من فهرس الخزانة الرضوية أن فيها نسخة تاريخ كتابتها سنة