الشيخ جعفر الملقب ب " سلطان العلماء " بطهران.
(397: بشارة محمدية) لسلطان العلماء السيد محمد بن السيد دلدار علي النقوي النصير آبادي اللكهنوي المتوفى سنة 1284 ذكره في " ورثة الأنبياء " المطبوع.
(398: بشارة المصطفى) لشيعة المرتضى، للشيخ عماد الدين أبي جعفر محمد بن أبي القاسم علي بن محمد بن علي بن رستم بن نردبان الطبري الآملي الكحي العالم الجليل المعمر الواسع الرواية كما يظهر من روايته عن مشايخه الكثيرين في كتابه هذا، ومن تواريخ روايته عنهم من سنة 503 إلى سنة 518 ومن حياته إلى سنة 553 فإنه يروي عنه في هذا التاريخ الشيخ محمد بن جعفر المشهدي في مزاره، وممن يروي عنهم في كتابه هذا الشيخ أبو علي بن شيخ الطائفة الطوسي، ووالده الشيخ أبو القاسم علي بن محمد، والفقيه حسكا جد الشيخ منتجب الدين، ومحمد بن أحمد ابن شهريار الخازن صهر الشيخ الطوسي، وإبراهيم بن الحسين بن إبراهيم الرفاء، ومحمد بن عبد الوهاب بن عيسى السمان، وأبو اليقظان عمار بن ياسر، وابنه سعد بن عمار، والشريف عمر بن إبراهيم بن حمزة العلوي الزيدي، وسعيد بن محمد الثقفي، ومحمد بن علي بن قرواش وأبو محمد الجبار بن علي بن جعفر المعروف بحدقة، ومحمد بن علي بن عبد الصمد، وأبو طالب يحيى بن الحسن الجواني صاحب جريدة طبرستان، وأبو عبد الله الحسين بن أحمد بن خيران البغدادي، وممن يروي عنه غير ابن المشهدي المذكور الشيخ قطب الدين سعيد بن هبة الله الراوندي المتوفى سنة 573. وكتابه هذا في بيان منزلة التشيع ودرجات الشيعة وكرامات الأولياء وما لهم عند الله من المثوبة والجزاء وغير ذلك، وهو كتاب كبير في سبعة عشر جزء كما صرح به في أمل الآمل لكن الموجود