(الاسفار) في مآتم الكرار، أشهر بهذا الاسم لترتيبه على أسفار، واسمه أوراد الأبرار في مآتم الكرار كما يأتي.
(238: الاسفار الأربعة) وتحقيقها للحكيم المتأله ميرزا محمد رضا القومشهي المدرس أخيرا في مدرسة الصدر الأعظم ميرزا شفيع بطهران والمتوفى بها يوم وفاة الشيخ الفقيه الحاج مولى علي الكني سنة 1306 وكان يوما مشهودا، فيه نكست رايات العلم وتضعضعت أركان الدين.
(239: الاسفار الأربعة) في المعقول، رسالة مختصرة أيضا لميرزا محمد رضا المذكور طبعت مع سابقتها على هامش شرح الهداية سنة 1313، (240: الاسفار الأربعة: أو (الحكمة المتعالية) لصدر الحكماء والمتألهين المولى صدر الدين محمد بن إبراهيم الشيرازي المتوفى سنة 1050 أوله (الحمد لله فاعل كل محسوس ومعقول وغاية كل مطلوب ومسئول) قال فيه إن للسلاك من العرفاء والأولياء أسفارا أربعة " أحدها " السفر من الخلق إلى الحق " وثانيها " السفر بالحق في الحق " وثالثها " السفر من الحق إلى الخلق " ورابعها " السفر بالخلق في الحق، طبع بإيران مكررا.
(241: الاسفار الأنوار) عن وقايع أفضل الاسفار، هي الرحلة المكية والسوانح السفرية في حج البيت وزيارة الأئمة عليهم السلام للسيد المحدث المتكلم مير حامد حسين بن مير محمد قلي الموسوي النيسابوري الكنتوري المتوفى بلكهنو سنة 1306، صاحب عبقات الأنوار وغيره، يوجد في خزانة كتبه.
(242 أسفار نور الأنوار) منظوم فارسي في الكيمياء، لبعض تلاميذ شريف العلماء المازندراني الحائري الذي توفي سنة 1245، وكان مجازا منه كما صرح به في أوائله، رأيته عند السيد أبي القاسم الموسوي الرياضي في النجف أوله (علمهاي اولپن وآخرين * جمله را قرآن حق آمد زمين) وفيه: (روچه احمد مرتضى ئيرا بجو * كوزجان بگذشته بأشد بهر أو)