والده لكن أظنه المولى إسماعيل القزويني صاحب أنباء الأنبياء الآتي.
(أسرار الصلاة) الموسوم بجامع الخيرات شرح لأسرار الصلاة للشهيد يأتي (أسرار الصلاة) الموسوم بمعيار الصلاة للمولى عبد الوحيد يأتي.
(199: أسرار الصلاة) وأنوار الدعوات، أو مختار الدعوات وأسرار الصلاة سماه المؤلف في ديباجته بكلا الاسمين، وهو السيد رضي الدين أبو القاسم علي بن موسى بن طاوس الحلي المتوفى سنة 664، ذكر في أوله بعد الخطبة أنه عمد إلى تتميم مصباح المتهجد لجده الأمي شيخ الطائفة الطوسي وأنه رتب من التتميم، (خمسة أجزاء أحدها فلاح السائل في عمل اليوم والليلة، والثاني زهرة الربيع في عمل الأسابيع، والثالث الدروع الواقية من الاخطار فيما يعمل كل شهر على التكرار، والرابع الاقبال في عمل السنة، وهذا الجزء أعني أسرار الصلاة هو الخامس منها ثم قال (وانني أصونه - الجزء الخامس - مدة حياتي عن كل أحد إلا أن يأذن من له الاذن في نبأه أحدا قبل وفاتي) ثم اعتذر السيد عن ذكر كثير من الروايات التي أوردها في ثواب جملة من الأعمال بوجوه عديدة، منها أدلة التسامح في السنن وهي أخبار (من بلغه ثواب على عمل إلخ) ومنها أن كثيرا من الرواة المرميين بالضعف ليسوا من الضعفاء لوجوه كثيرة واحتمالات عديدة لا يبقى الوثوق والاطمينان بضعفهم (1) " أقول " إن السيد شرع في تأليف تتمات مصباح