(469: أصالة الصحة) لشيخنا الأستاذ ميرزا فتح الله النمازي الشيرازي الشهير بشيخ الشريعة الأصفهاني النجفي المتوفي سنة 1339 رأيته في خزانة كتبه (470: أصالة الطهارة) للأستاذ الأكبر الوحيد البهبهاني المذكور آنفا أوله (الأصل طهارة الأشياء) ذكره كشف الحجب في الرسائل، ورأيته ضمن مجموعة من رسائله وهو مختصر بعنوان فائدة (471 أصالة الطهارة) للسيد حسين بن السيد دلدار علي النصير آبادي المولود سنة 1211 والمتوفى سنة 1273 ذكره كشف الحجب في المقام وذكر تقريظه من السيد إبراهيم القزويني الحائري المتوفى سنة 1262 قال أوله (الحمد لله الذي أصل الطهارة في الأشياء وسهل السلوك على الشريعة الغراء) (472: أصالة العدم) في بيان أن حجيتها هل هي ببناء العقلاء وحكم العقل أو بالتعبد الشرعي من الاخبار وأنها جارية في الاحكام فقط أو أعم منها وغير ذلك مما يتعلق بها لسيدنا عبد العلي الشهير بالسيد أبي تراب بن أبي القاسم جعفر بن السيد مهدي صاحب رسالة عديمة النظير في ترجمة أبي بصير، الموسوي الخوانساري النجفي المولود سنة 1271) والمتوفى سنة 1346 أوله (الحمد لله على ما أنعم) يوجد بخط المؤلف عند وصيه وتلميذه السيد محمد رضا التبريزي النجفي وعليه تقريظ الشيخ الصالح اسما ووصفا ابن الشيخ أحمد بن الشيخ صالح آل طعان الستري البحراني الذي توفي بالحائر زائرا سنة 1333.
(473: أصالة الوجود) لبعض المقاربين لعصر صدر المتألهين الشيرازي أوله (الوجود أي ما بانضمامه إلى الماهيات يترتب عليها آثارها المختصة بها موجود فإنه لو لم يكن موجودا لم يوجد شئ أصلا) يوجد في مكتبة الشيخ هادي آل كاشف الغطاء تاريخ كتابته سنة 1107 وقد