جمال الدين الحسن بن يوسف الحلي المتوفى سنة 726، أوله (الحمد الله ذي القدرة القاهرة والعزة الباهرة) قال فيه (وقد صنف شيخنا الأقدم وإمامنا الأعظم أبو إسحاق إبراهيم بن نوبخت قدس سره مختصرا سماه الياقوت قد احتوى من المسائل على أشرفها وأعلاها ومن المباحث على أجلاها وأسناها إلا أنه صغير الحجم كثير العلم) وهو شرح للمتن بعنوان (قال: أقول) وأصله مرتب على خمسة عشر مقصدا في كل منها عدة مسائل ونسخه شايعة منها في مكتبة المجلس بطهران نسخة تاريخ كتابتها سنة 793، ورأيت في النجف الأشرف نسخا منه. ومنها نسخة في مكتبة الحسينية ضمن مجموعة من موقوفة الحاج علي محمد بخط السيد حسن بن يحيى بن رضي بن أبي شانة الحسيني فرغ من الكتابة في ثالث صفر سنة 978، ومعه بخطه أيضا (كشف الفوائد) في شرح قواعد العقائد وسمعت انه طبع قديما بالهند.
(1726: أنوار المواهب) في أسرار المناقب فارسي في بيان أسرار بعض الأحاديث المروية في مناقب أهل البيت عليهم السلام للحاج الشيخ علي أكبر بن المولى حسين النهاوندي المعاصر نزيل مشهد الرضا عليه السلام المولود سنة 1278 صاحب التصانيف الممتعة التي تذكر في محالها.
(1727: أنوار الميثمي) للشيخ جمال الدين بن العلامة الشيخ محمد تقي ابن صاحب القوامع المولى محمود العراقي الميثمي نزيل طهران، كشكول فارسي فيه كثير من الكشفيات البديعة والصنايع العجيبة رأيته بخطه أوله (الحمد الله الواحد الأحد الفرد الصمد).
(أنوار ناصري) مر بعنوان أنوار الحكمة الناصرية.
(1728: أنوار ناصري) فارسي في أحكام النجوم للسيد إبراهيم البهبهاني رأيته في مكتبة المولى محمد علي الخوانساري، ألفه باسم السلطان