رب العالمين) مرتب على ثلاثة فصول (1) في تفسير آية (ولقد خلقنا الانسان ونعلم ما توسوس به نفسه) (2) في تفسير آية (واعلموا أن الله يحول بين المرء وقلبه) (3) في بيان العلوم الدينية ونقل جملة من كلمات الشيخ البهائي في أربعينه، فرغ من تأليفه سنة 1107، رأيته في النجف الأشرف، وتوجد منه نسخة في الخزانة الرضوية، وله روضة الرضوان، ومراد المريد) يأتي.
(1733: أنوار الهداية) في مبحث فدك والقرطاس ودفع بعض شبهات الناس، للمولوي محمد أنور بن نور الدين محمد الأكبر آبادي تلميذ السيد محمد أكرم المعظم آبادي الهندي، أوله (الحمد الله رب العالمين) فرغ منه سنة 1192، ذكره في النسخة المخطوطة من كشف الحجب.
(1734: أنوار الهدى) في رد أهل السنة مطبوع في دهلي بلغة أردو للمولوي أحمد ديوبندي الهندي المستبصر المتوفى قرب سنة 1300، وله (بدر الدجى. وشمس الضحى) يأتي.
(1735: أنوار الهدى) في الرد على الماديين تأليف العلامة المجاهد الحجة الشيخ محمد الجواد بن الشيخ حسن بن الشيخ طالب بن الشيخ عباس بن الشيخ إبراهيم بن الشيخ حسين بن الشيخ عباس بن الشيخ حسن صاحب (تنقيح المقال) ابن الشيخ عباس بن الشيخ محمد علي الذي توفى سنة 1000 البلاغي النجفي المتوفى ليلة الاثنين الثاني والعشرين من شعبان سنة 1352، أول ما برز من قلمه ونشر (كتاب الهدى) ثم نصايحه ثم أنواره وسائر تصانيفه الكثيرة بأسلوبها الخاص به من وضوح البيان في تقرير الحجة والابتكار في طريق الاستدلال فكل منها باكورة في مواضيعها وإن سبقه إلى عناوينها غيره، وطبع الأنوار سنة 1340 (1736: أنوار الهدى) فارسي في أصول الدين والمواعظ والأخلاق للمولى