التيسير في التفسير - للامام أبى القاسم عبد الكريم ابن هوازن القشيري الشافعي المتوفى سنة 456 خمس وستين وأربعمائة وهو من أجود التفاسير.
التيسير في علم التفسير - لمحيى الدين محمد بن سليمان الكافيجي الحنفي رسالة صغيرة فرغ من تأليفها في رمضان سنة 856 ست وخمسين وثمانمائة. قيل كان يفتخر به ظنا منه انه لم يسبق إليه ولعله لم ير كتاب البرهان للزركشي ولو رآه لاستحيى منه أوله الحمد لله الذي انزل القرآن رحمة للأنام الخ رتب على بابين وخاتمة وذكر فيه الأمير تمربغا الظاهري التيسير في القراءات السبع - للامام أبى عمرو عثمان ابن سعيد بن عثمان الداني المتوفى سنة 444 أربع وأربعين وأربعمائة. أوله الحمد لله المنفرد بالدوام الخ وهو مختصر مشتمل على مذاهب القراء السبعة بالامصار وما اشتهر وانتشر من الرويات والطرق عند التالين وصح وثبت لدى الأئمة المتقدمين فذكر عن كل واحد من القراء روايتين. وعليه شرح لأبي محمد عبد الواحد بن محمد الباهلي المتوفى سنة 750 خمسين وسبعمائة. وشرح آخر بالقول لعمر بن القاسم الأنصاري المشهور بالمنشار أوله الحمد لله ميسر العسير الخ سماه البدر المنير - ثم إن الامام شمس الدين محمد بن محمد ابن الجزري الشافعي المتوفى سنة 833 ثلاث وثلاثين وثمانمائة أضاف إليه القراءات الثلاث في كتاب وسماه تحبير التيسير أوله الحمد لله على تحبير التيسير الخ ذكر انه صنفه بعد ما فرغ عن نظم الطيبة وقال لما كان التيسير من أصح كتب القراءات وكان من أعظم أسباب شهرته دون باقي المختصرات نظم الشاطبي في قصيدته انتهى.
التيسير في القراءات - أيضا لأبي العباس أحمد بن عمار المهدوي (المتوفى بعد سنة 430 ثلاثين وأربعمائة) ذكره الجعبري وقال له التيسير (التيسيران) الكبير والصغير.
التيسير في المداواة والتدبير - للوزير أبى مروان عبد الملك ابن زهر الطبيب المشهور المتوفى سنة.. وهو مجلد أوله الحمد لله الذي كل ما يقع الحواس عليه يشهد له بالوحدانية الخ ذكر انه مأمور في تأليفه وذكر فيه المعالجات فقط ثم ذيله بكتاب سماه الجامع.
التيسير في اللغة - لمحمد بن حسن ابن مقسم المتوفى سنة 353 ثلاث وخمسين وثلثمائة.