الأعراف ومن أول سورة النبأ إلى آخر القرآن أهداها إلى السلطان سليمان خان أوله الحمد لله الذي عم بارفاد ارشاد الفرقان الخ.
وحاشية المولى العلامة سعد الله بن عيسى الشهير بسعدى أفندي المتوفى سنة خمس وأربعين وتسعمائة وهى من أول سورة هود إلى آخر القرآن واما التي وقعت على الأوائل فجمعها ولده پير محمد من الهوامش فالحقها إلى ما علقه وفيها تحقيقات لطيفة ومباحث شريفة لخصها من حواشي الكشاف وضم إليها ما عنده من تصرفاته المسلمة فوقع اعتماد المدرسين عليها ورجوعهم عند البحث والمذاكرة إليها وقد علقوا عليها رسائل لا تحصى.
وحاشية الفاضل سنان الدين يوسف بن حسام المتوفى سنة ست وثمانين وتسعمائة وهى أيضا حاشية مقبولة من أول الانعام إلى آخر الكهف وعلق على سورة الملك والمدثر والقمر وألحقها وأهداها إلى السلطان السليم خان الثاني.
وحاشية المولى محمد بن عبد الوهاب الشهير بعبد الكريم زاده المتوفى سنة خمس وسبعين وتسعمائة وهى من أول القرآن إلى سورة طه ولم تنتشر.
وتعليقة المولى مصطفى بن محمد الشهير ببستان أفندي المتوفى سنة سبع وسبعين وتسعمائة وهى على سورة الأنعام خاصة.
وتعليقة المولى محمد بن مصطفى بن الحاج حسن المتوفى سنة إحدى عشرة وتسعمائة وهى أيضا على سورة الأنعام.
وتعليقة العالم الفاضل مصلح الدين محمد اللاري المتوفى سنة سبع وسبعين وتسعمائة وهى إلى آخر الزهراوين مشحونة بالمباحث الدقيقة.
وتعليقة نصر الله الرومي.