وتعليقة الفاضل محمد الشرانشي وهى على جزء النبأ وتعليقة الفاضل محمد امين الشهير بأمير پادشاه البخاري الحسيني نزيل مكة المتوفى سنة.. وهى إلى سورة الأنعام.
وتعليقة الفاضل محمد بن موسى البسنوي المتوفى سنة ست وأربعين والف وهى إلى آخر سورة الأنعام كتبها على طريق الايجاز بل على سبيل التعمية والألغاز أولها الحمد لله الذي فضل بفضله العالمين على الجاهلين الخ وتعليقة الفاضل المشهور بالعلائي ابن محبي الشيرازي " علاء الدين علي بن محى الدين محمد المتوفى سنة 945 " الشريف وهى على الزهراوين أولها الحمد لله الذي انزل على عبده الكتاب الخ فرغ عنها في رجب سنة خمس وأربعين وتسعمائة وسماها مصباح التعديل في كشف أنوار التنزيل.
وتعليقة المولى أحمد بن روح الله الأنصاري المتوفى سنة تسع والف وهى إلى آخر الأعراف وتعليقة محمد بن إبراهيم ابن الحنبلي المتوفى سنة إحدى وسبعين وتسعمائة - وصنف الشيخ الإمام محمد بن يوسف الشامي مختصرا سماه الاتحاف بتمييز ما تبع فيه البيضاوي صاحب الكشاف أوله الحمد لله الهادي للصواب الخ والشيخ عبد الرؤف المناوي خرج أحاديثه في كتاب أوله الله احمد ان جعلني من خدام أهل الكتاب الخ وسماه الفتح السماوي بتخريج أحاديث البيضاوي. وممن علق عليه كمال الدين محمد بن محمد ابن أبي شريف القدسي المتوفى سنة ثلاث وتسعمائة والشيخ قاسم بن قطلوبغا الحنفي المتوفى سنة تسع وسبعين وثمانمائة كتب إلى قوله سبحانه وتعالى فهم لا يرجعون والعلامة السيد الشريف علي بن محمد الجرجاني المتوفى سنة ست عشرة وثمانمائة ذكره السخاوي نقلا عن سبطه. ومن التعليقات عليه مع الكشاف وتفسير أبى السعود تعليقة الشيخ رضى الدين محمد بن يوسف الشهير بابن أبى اللطف