أما ترى مأربا ما كان أخصبه وما حواليه من سور وبنيان وقال الرشاطي: على ثلاثة أيام من صنعاء وهي كثيرة العجائب.
وقال المسعودي: مأرب نسبة للملك الذي كان يملك تلك البلدة.
وفي (معرفة الصحابة): لأبي منصور الباوردي الحافظ: كان بوجه أبيض قوباء قد التقمت أنفه فدعاه نبي الله (ص) فمسح بوجهه فلم يمسي ذلك اليوم في وجهه أثر (1).