الذي يليه، وإن كان عليه منه أذاة تؤذيه " (1).
ويقع لي حديثه في جزء ابن نجيد (2) بعلو.
وقال علي بن المديني: اجتمع أهل البصرة على عدالة رجلين أبي عمر الحوضي (3)، وعبد الله بن رجاء (4).
وقال النسائي: ليس به بأس (5).
وقال عمرو بن علي: صدوق، كثير الغلط والتصحيف، ليس بحجة (6).
قلت: قد احتج به البخاري في " صحيحه " (7)، وأخرج له النسائي وابن ماجة.