وما أدري أناج منها أم لا (1).
الزهري: عن سليمان بن يسار أن النبي، صلى الله عليه وسلم، كان يبعث ابن رواحة إلى خيبر فيخرص بينه وبين يهود. فجمعوا حليا من نسائهم فقالوا: هذا لك وخفف عنا. قال: يا معشر يهود! والله إنكم لمن أبغض خلق الله إلي، وما ذاك بحاملي على أن أحيف عليكم، والرشوة سحت. فقالوا: بهذا قامت السماء والأرض (2).
وحماد بن سلمة، عن عبد الله فيما نحسب، عن نافع، عن ابن عمر، نحوه.
أخبرنا إسماعيل بن عبد الرحمن، أنبأنا محمد بن المسند، بالمزة، أنبأنا