زهير السدوسي، و عبد الله بن عون، و عبد الرحمان بن عمرو الأوزاعي، وعمر بن المغيرة، وعمران القطان، وعمير بن الريان، وأبي توبة الفضل بن بزيع، ومحمد بن عمرو بن علقمة (س)، وهشام بن حسان، وأبي أمية بن يعلى.
روى عنه: بركة بن محمد الحلبي، وجعفر بن محمد بن الحسن الادمي، والحسن بن الربيع البجلي، والحسن بن عبد الرحمان الاحتياطي، والحسن بن يحيى بن كثير العنبري، وخلف بن تميم، وسلمة بن شبيب، و عبد الله بن خنيق الأنطاكي، والفيض بن إسحاق، وأبو صالح محبوب بن موسى الفراء، ومحمد بن ثواب الهباري، ومحمد بن عيسى ابن الطباع، ومحمد بن نصر الفراء النيسابوري، والمسيب بن واضح، وموسى بن طريف، ونصر بن مالك بن نصر بن مالك الخزاعي ابن أخي أحمد بن نصر، وهناد بن السري، ووثيمة بن موسى، ويحيى بن خلف الطرسوسي المقرئ، ويوسف بن سعيد بن مسلم (س).
وكان من العلماء العاملين من أصحاب الكرامات المأثورة، والمناقب المشهورة.
قال يوسف بن سعيد بن مسلم: بكى علي بن بكار حتى عمي، وكان قد أثرت الدموع على خديه.
وقال موسى بن طريف (1): كانت الجارية تفرش له فيلمسه بيده ويقول: والله إنك لطيب والله إنك لبارد والله لا علوتك الليلة (2)!!