مريم (1)، عن يحيى بن معين: ثقة.
زاد أبو بكر: مأمون.
وقال أبو حاتم (2): صدوق صالح.
وقال النسائي: ليس به بأس.
وقال محمد بن حميد الرازي عن جرير (3): كان يرى رأي الخوارج، وكتبت عنه، ثم تركته.
وقال أبو نعيم (4): إسماعيل بن سميع بيهسي (5) جار (6) المسجد أربعين سنة لم في جمعة ولا جماعة.
وقال أبو أحمد بن عدي (7): حسن الحديث، يعز حديثه، وهو عندي لا بأس به (8).