تاريخ مدينة دمشق - ابن عساكر - ج ٣ - الصفحة ٦٤
الزايد بن مهلهل بن قنان بن الطاهر بن هبة الله بن شيث بن آدم أبي البشر عليه الصلاة والسلام غير أنهم نفر يحرفون الأسماء ويأتون بالعدد سواء قال مصعب وقال نوح بن لامك قال مصعب ويقال إبراهيم بن يارخ بن ياخور بن أسرع بن أرعو بن بالغ بن عابر بن شالح بن أرفخشد بن سام بن نوح بن لامك بن متوشلح بن أخنوخ وهو إدريس عليه السلام بن يارد بن مهليل بن قبيس (1) بن أشرش (2) شاث بن آدم عليه السلام كتب إلي أبو محمد عبد الله بن علي بن عبد الله بن الآبنوسي أخبرنا أبو الفضل محمد بن ناصر البغدادي عنه أنبأنا أبو محمد الجوهري أنبأنا أبو الحسين بن المظفر أنبأنا أبو علي أحمد بن علي المدائني قال قال أبو بكر أحمد عبد الله بن (3) بن عبد الرحيم بن البرقي (4) فرسول الله (صلى الله عليه وسلم) محمد بن عبد الله بن عبد المطلب واسم عبد المطلب شيبة بن هاشم واسم (5) هاشم عمرو بن عبد منا ف واسم عبد مناف (6) المغيرة بن قصي قال أبو بكر (7) واسم قصي زيد فيما بلغني ابن كلاب بمرة بن كعب بن لؤي بن غالب بن فهر بن مالك بن النضر بن مالك (8) بن خزيمة بمدركة واسم مدركة عامر (9) بن إلياس بن مضر بن نزار بن معد بن عدنان بن أد ويقال (10) أدد (11) بن مقوم بن

(١) في المطبوعة: قنان.
(٢) في خع: أنش بن شاث.
(٣) زيادة عن الأنساب البرقي.
(٤) بالأصل وخع: الرقي " تحريف والصواب ما أثبتناه " البرقي " هذه النسبة إلى برقة بلدة تقارب تروجة من أعمال المغرب ومما انتسب إليها.. وأبو بكر أحمد بن عبد الله بن عبد الرحيم بن سعيد بن أبي زرعة.
البرقي مولى بني زهرة.
(٥) بالأصل وخع: " وابن " تحريف، والصواب عن سيرة ابن هشام ١ / ١.
(٦) ما بين معكوفتين سقط من الأصل وخع واستدرك عن ابن هشام.
(٧) قوله: قال أبو بكر، سقط من المطبوعة.
(٨) كذا بالأصل وخع، والصواب " كنانة " وقد مرت في روايات سابقة، وانظر سيرة ابن هشام.
(٩) هذا قول ابن إسحاق، والجمهور على أن اسمه عمرو.
(١٠) الزيادة عن سيرة ابن هشام.
(١١) يذهب بعضهم إلى أن أد هو ابن أدد وليسا شخصا واحدا، وفي المعارف: أد هو ابن يجثوم بن مقوم، يعني أن مقوما جد أد وليس بأبيه.
(٦٤)
الذهاب إلى صفحة: «« « ... 59 60 61 62 63 64 65 66 67 68 69 ... » »»
الفهرست
الرقم العنوان الصفحة
1 حرف الألف: ذكر من اسمه أحمد 3
2 باب ذكر قدوم رسول الله صلى الله عليه وسلم بصرى ومعرفة وصوله إليها مرة أولى وعوده إليها كرة أخرى 4
3 باب معرفة أسمائه وأنه خاتم رسل الله وأنبيائه 17
4 باب ذكر معرفة كنيته ونهيه أن يجمع بينها وبين اسمه أحد من أمته 35
5 باب ذكر معرفة نسبه وإبراز الخلاف فيه عن العالمين به 47
6 باب ذكر مولد النبي عليه الصلاة والسلام ومعرفة من كفله وما كان من أمره قبل أن يوحي الله إليه ويرسله إلى الخلق بتبليغ الرسالة 66
7 باب معرفة أمه وجداته وعمومته وعماته 95
8 باب ذكر بنيه وبناته عليه الصلاة والسلام وأزواجه 125
9 باب صفة خلقه ومعرفة خلقه 147
10 باب ما جاء في الكتب من نعته وصفته وما بشرت به الأنبياء أممها من نعته عليه الصلاة والسلام 387
11 باب ذكر طهارة مولده وطيب أصله وكرم محتده 400
12 باب ذكر إخبار الأخبار بنبوته والرهبان وما يذكر من أمره عن العلماء والكهان 415
13 باب تطهير قلبه من الغل وانقاء جوفه بالشق والغسل 458
14 باب ذكر عروجه إلى السماء واجتماعه بجماعة من الأنبياء 480