معجم مصطلحات الرجال والدراية - محمد رضا جديدي نژاد - الصفحة ٦١
النظر عن القرائن - إلا ظنا.
نهاية الدراية، ص 102.
خبيث:
يفيد عدم الاعتبار، بل الجرح.
توضيح المقال، ص 43.
-: من ألفاظ الذم الأكيد.
مقباس الهداية، ج 2، ص 294.
خصيص:
بمعنى الأخص من الخاص، فإذا أضاف إلى أحد من الأئمة (عليهم السلام) أو أجلاء الحديث و الرواية تفيد مدحا معتدا به، بل الوثاقة.
الخطابية:
أصحاب أبي الخطاب (محمد بن أبي زينب الأسدي الأجدع)، وهو الذي عزا نفسه إلى أبي عبد الله جعفر بن محمد الصادق (عليه السلام)، فلما وقف الصادق على غلوه الباطل في حقه تبرأ منه ولعنه، فلما اعتزل عنه ادعى الأمر لنفسه، زعم أبو الخطاب أن الأئمة أنبياء ثم آلهة، وقال بإلهية جعفر بن محمد، وإلهية آبائه إلى غير ذلك من الأقوال الباطلة.
الملل والنحل، ج 1، ص 300.
-: الخطابية كلها حلولية، لدعواها حلول روح الإله في جعفر الصادق (عليه السلام)، وبعده في أبي الخطاب الأسدي.
الفرق بين الفرق، ص 255.
-: كان أبو الخطاب يدعي أن أبا عبد الله جعفر بن محمد (عليهم السلام) جعله قيمه، ووصيه من بعده وعلمه اسم الله الأعظم، ثم ترقى إلى أن ادعى النبوة، ثم ادعى الرسالة، ثم ادعى أنه من الملائكة وأنه رسول الله إلى أهل الأرض والحجة عليهم.
فرق الشيعة، ص 57.
-: هم طائفة منسوبة إلى الخطاب " محمد بن وهب الأسدي الأجدع "، وقيل: محمد بن مقلاص.
مقباس الهداية، ج 2، ص 355.
-: إن للخطابية إطلاقين: أحدهما المنسوبون إلى محمد بن وهب. والآخر المنسوبون إلى أبي الخطاب، ولعل الثاني هو الذي قيل: إنه كان يزعم أن الأئمة (عليهم السلام) أنبياء ثم آلهة والآلهة نور من النبوة ونور من الإمامة....
مقباس الهداية، ج 2، ص 356.
خير:
يفيد المدح مع احتمال دلالته على التعديل.
الرعاية في علم الدراية، ص 207 - 208.
-: من المدائح التي يدخل الحديث في قسم
(٦١)
الذهاب إلى صفحة: «« « ... 56 57 58 59 60 61 62 63 65 67 68 ... » »»
الفهرست