ج 2، ص 216 و 239.
الخبر: هو لغة مطلق ما يخبر به، عظيما كان أم لا، فهو أعم من النبأ الذي هو الخبر المقيد بكونه عن أمر عظيم.
مقباس الهداية، ج 1، ص 52.
-: هو في الأصل: النبأ.
نهاية الدراية، ص 83.
-: كلام لنسبته خارج في أحد الأزمنة الثلاثة تطابقه أو لا تطابقه.
الرعاية في علم الدراية، ص 49.
-: تعريف الخبر بكلام يكون لنسبته خارج في أحد الأزمنة يعم التعريف للخبر المقابل للإنشاء لا المرادف للحديث كما ظن.
الوجيزة، ص 4؛ مشرق الشمسين، ص 269.
-: الخبر المرادف للحديث أعم من أن يكون قول الرسول (صلى الله عليه وآله) أو الإمام (عليه السلام) أو الصحابي أو التابعي، وفي معناه فعلهم وتقريرهم. و قد يخص الخبر بما جاء من غير المعصوم (عليه السلام)، والحديث بما عن المعصوم (عليه السلام).
الرعاية في علم الدراية، ص 50؛ الرواشح السماوية، ص 37.
-: يطلق تارة على ما ورد عن غير المعصوم (عليه السلام) من الصحابي والتابعي و نحوهما، وأخرى على ما يرادف الحديث وهو الأكثر.
الوجيزة، ص 4؛ جامع المقال، ص 1؛ لب اللباب (ميراث حديث شيعة، الدفتر الثاني)، ص 450؛ نهاية الدراية، ص 83.
-: وقع الخلاف في النسبة بينه وبين الحديث على أربعة أقوال: 1. أنهما مترادفان 2. أن الحديث أخص من الخبر 3. أنهما متباينان 4. عكس الثاني.
مقباس الهداية، ج 1، ص 58 - 64.
-: قيل: الخبر أعم من الحديث والأثر.
الرعاية في علم الدراية، ص 51؛ مقباس الهداية، ج 1، ص 65.
أنظر " الحديث " و " الأثر " أيضا.
خبر الواحد:
هو ما لم ينته إلى المتواتر من الخبر، سواء كان الراوي واحدا أم أكثر.
الرعاية في علم الدراية، ص 69؛ وصول الأخيار، ص 93؛ جامع المقال، ص 3؛ توضيح المقال، ص 268؛ مقباس الهداية، ج 1، ص 125.
-: ما لا يكون متواترا ولو في بعض الطبقات.
الوجيزة، ص 4؛ الرواشح السماوية، ص 40 (الراشحة الاولى).
-: إذا لم ينته الحديث إلى التواتر أو التظافر و التسامع فخبر آحاد، سواء كان الراوي واحدا أو أكثر، ولا يفيد بنفسه - مع قطع