من دون أن يكون الأصل بيده، أو يد ثقة.
وصول الأخيار، ص 132، لب اللباب (ميراث حديث شيعة، الدفتر الثاني)؛ توضيح المقال، ص 255؛ مقباس الهداية، ج 3، ص 85.
وجه (أو وجيه): في اللغة بمعنى القدر و المنزلة، ووجوه القوم ساداتهم.
سماء المقال، ج 2، ص 266.
-: يظهر من بعض الأساطين كالمولى التقي المجلسي جريهم على دلالة ذلك اللفظ على الوثاقة.
فوائد الوحيد، ص 32؛ عدة الرجال، ج 1، ص 121؛ سماء المقال، ج 2، ص 261.
-: داخل في قسم الحسن، فينقل رواية الراوي المتصف به للاعتبار والنظر، و يكون مقويا وشاهدا.
وصول الأخيار، ص 192.
-: يفيد مدحا معتدا به.
فوائد الوحيد، ص 32؛ رجال الخاقاني، ص 323.
-: المراد به أن للراوي رتبة وحظا.
تكملة الرجال، ج 1، ص 52.
-: يعد رواية الراوي المتصف به في الحسن كالصحيح.
نهاية الدراية، ص 397.
-: من ألفاظ التوثيق والمدح.
الرواشح السماوية، ص 60 (الراشحة الثانية عشر).
وجه من وجوه أصحابنا: تقدم معناه بعنوان " وجه ".
يفيد مدحا معتدا به، أقوى مما يستفاد من " وجه " فتأمل.
فوائد الوحيد، ص 32.
-: قد يقال: بأنه لا وجه للفرق بين إضافة الوجه للأصحاب وعدمه بجعل المضاف أقوى، بل هما إن لم يكونا سواء فقد يقال بأن المطلق أقوى لانصرافه إلى الأكمل، و قد يدفع بأنه مع الإضافة ظاهر، بل صريح في كونه إماميا ووجيها في الحديث فيهم، ومرجعا للعامة أو للواقفة أو غيرهم من المنحرفين، ولعل الأمر بالتأمل إشارة إلى ذلك.
رجال الخاقاني، 324.
أنظر: عنوان " وجه " أيضا.
ورد:
يقولها مريد رواية حديث ضعيف أو مشكوك في صحته بغير إسناد.
الرعاية في علم الدراية، ص 165؛ الرواشح السماوية، ص 204 (الراشحة السابعة و الثلاثون)؛ مقباس الهداية، ج 1، ص 418.
ورع: الورع - بكسر الراء - هو من يتصف بالورع - بفتح الراء -، والورع لغة هو: الكف عن محارم الله تعالى.
مقباس الهداية، ج 2، ص 249.