____________________
الحسن بن محبوب. روى عنه ابن عقدة.
ومنها: رواية هارون بن موسى التلعكبري المتوفى سنة 385 عنه، الذي قال الشيخ فيه، في رجاله: جليل القدر، عظيم المنزلة، واسع الرواية، عديم النظير.
روى جميع الأصول والمصنفات. وقال النجاشي أيضا فيه: كان وجها في أصحابنا، ثقة معتمدا لا يطعن عليه....
ومنها: سماعه وقراءاته وأخذه العلوم والمعارف والشريعة من أجلة أصحابنا الإمامية، الذين أشار إليهم في المتن.
10 - فقاهة ابن رأس المذري الإمامية (1) إن مدح شيخنا النجاشي العظيم الجليل في الطائفة، لمثل جعفر هذا، بأنه الفقيه في أصحابنا، غير مخصص بالفقيه في عصرهم، مدح عظيم له. وتشير إليه رواياته، ومن روى عنه، ومن روى عنهم.
11 - تفوق جعفر هذا في الوثاقة في الحديث عند الفريقين على ساير الثقات (2) فإن مدح النجاشي له بقوله هذا فيه، مدح بليغ في الغاية، وتشهد لذلك رواياته، ومن روى عنهم وروايتهم عنه.
ثم إن تقييد النجاشي الأوثقية بالحديث، ربما يوهم الوهن في المذهب، أو أمر آخر، إلا أن رواياته في فضائل آل محمد (عليهم السلام) تنفي الوهم، مثل الخصائص
ومنها: رواية هارون بن موسى التلعكبري المتوفى سنة 385 عنه، الذي قال الشيخ فيه، في رجاله: جليل القدر، عظيم المنزلة، واسع الرواية، عديم النظير.
روى جميع الأصول والمصنفات. وقال النجاشي أيضا فيه: كان وجها في أصحابنا، ثقة معتمدا لا يطعن عليه....
ومنها: سماعه وقراءاته وأخذه العلوم والمعارف والشريعة من أجلة أصحابنا الإمامية، الذين أشار إليهم في المتن.
10 - فقاهة ابن رأس المذري الإمامية (1) إن مدح شيخنا النجاشي العظيم الجليل في الطائفة، لمثل جعفر هذا، بأنه الفقيه في أصحابنا، غير مخصص بالفقيه في عصرهم، مدح عظيم له. وتشير إليه رواياته، ومن روى عنه، ومن روى عنهم.
11 - تفوق جعفر هذا في الوثاقة في الحديث عند الفريقين على ساير الثقات (2) فإن مدح النجاشي له بقوله هذا فيه، مدح بليغ في الغاية، وتشهد لذلك رواياته، ومن روى عنهم وروايتهم عنه.
ثم إن تقييد النجاشي الأوثقية بالحديث، ربما يوهم الوهن في المذهب، أو أمر آخر، إلا أن رواياته في فضائل آل محمد (عليهم السلام) تنفي الوهم، مثل الخصائص