____________________
منه " (1). وتمام البحث فيه في " أخبار الرواة ".
2 - الطريق إلى كتابه (1) رجال الطريق إلى كتابه الثقات والأعلام. وأما أحمد بن عمر بن كيسبة أبي الملك النهدي، - فهو وإن لم يصرح بتوثيق في فهرستي النجاشي والشيخ، مع أنهما قد رويا عنه كثيرا كتب جماعة، أحصيناهم في ترجمته، ولذلك ربما يتوهم القاصر المبتدي، ضعفه، ولكنه توهم فاسد - فإن الطرق إليه صحاح، والراوي عنه كثيرا هو أحمد بن محمد بن سعيد بن عقدة الحافظ الثقة العظيم الذي لا يعد له أحد في الحفظ ومعرفة الحديث ورواته، روى عنه، عنه المشايخ في كتبهم، وأنه يروي عن علي بن الحسن الطاطري الثقة.
وتمام الكلام في أمارات وثاقته في " أخبار الرواة ".
قال الشيخ في الفهرست (ص 40 / ر 122): بسطام بن سابور، له كتاب.
أخبرنا به أحمد بن محمد بن موسى، عن أحمد بن محمد بن سعيد، عن أحمد بن عمر بن كيسبة، عن علي بن الحسن الطاطري، عن محمد بن أبي حمزة، عنه.
وأخبرنا أحمد بن عبدون، عن ابن الأنباري، عن حميد، عن النهيكي، عنه.
قلت: طريقي النجاشي والشيخ موثق بالطاطري، وأيضا بحميد في ثاني طريقي الشيخ. وتوهم ضعفه بابن الأنباري، ناش عن عدم المعرفة به، فهو الذي وثقه النجاشي صريحا في ترجمته، كما مرت الإشارة بتوثيقه، فلاحظ.
2 - الطريق إلى كتابه (1) رجال الطريق إلى كتابه الثقات والأعلام. وأما أحمد بن عمر بن كيسبة أبي الملك النهدي، - فهو وإن لم يصرح بتوثيق في فهرستي النجاشي والشيخ، مع أنهما قد رويا عنه كثيرا كتب جماعة، أحصيناهم في ترجمته، ولذلك ربما يتوهم القاصر المبتدي، ضعفه، ولكنه توهم فاسد - فإن الطرق إليه صحاح، والراوي عنه كثيرا هو أحمد بن محمد بن سعيد بن عقدة الحافظ الثقة العظيم الذي لا يعد له أحد في الحفظ ومعرفة الحديث ورواته، روى عنه، عنه المشايخ في كتبهم، وأنه يروي عن علي بن الحسن الطاطري الثقة.
وتمام الكلام في أمارات وثاقته في " أخبار الرواة ".
قال الشيخ في الفهرست (ص 40 / ر 122): بسطام بن سابور، له كتاب.
أخبرنا به أحمد بن محمد بن موسى، عن أحمد بن محمد بن سعيد، عن أحمد بن عمر بن كيسبة، عن علي بن الحسن الطاطري، عن محمد بن أبي حمزة، عنه.
وأخبرنا أحمد بن عبدون، عن ابن الأنباري، عن حميد، عن النهيكي، عنه.
قلت: طريقي النجاشي والشيخ موثق بالطاطري، وأيضا بحميد في ثاني طريقي الشيخ. وتوهم ضعفه بابن الأنباري، ناش عن عدم المعرفة به، فهو الذي وثقه النجاشي صريحا في ترجمته، كما مرت الإشارة بتوثيقه، فلاحظ.