تأسيس الشيعة ونسبه إلى العلامة، كما وذكره ونسبه إلى العلامة الحر العاملي والخوانساري والسيد الأمين والطهراني.
راجع: أمل الآمل 2 / 85، روضات الجنات 2 / 274، أعيان الشيعة 5 / 406، الذريعة 23 / 146 - 165.
105 - ذكره العلامة الحلي في الخلاصة باسم: منهاج الكرامة في الإمامة، وفي أعيان الشيعة: منهاج الكرامة أو تاج الكرامة في إثبات الإمامة، وفي نسخة الخلاصة التي اعتمد عليها في أمل الآمل ورياض العلماء: نهج الكرامة في الإمامة، وذكره في كشف الظنون تارة باسم: منهاج الاستقامة في إثبات الإمامة، وأخرى باسم: منهاج السلامة إلى معراج الكرامة.
وتعرض للرد على منهاج الكرامة زين الدين سريحان بن محمد الملطي بكتاب سماه: سد الفتيق المظهر وصد الفسيق ابن المطهر.
فتعرض لنقضه ابن كمونه.
وتعرض للرد على منهاج الكرامة أيضا ابن تيمية بكتاب سماه منهاج السنة، أفرط فيه من الافتراء والتوهين، حتى أن أهل نحلته المتعصبين لم يرتضوا بما أتى به من الكذب والمين.
فتعرض لنقضه وتزييف ما أتى به سراج الدين حسن بن عيسى اليماني الكهنوي بكتاب سماه: إكمال المنة في نقض منهاج السنة. وتعرض لنقضه أيضا السيد مهدي ابن السيد صالح الموسوي بكتاب سماه: منهاج الشريعة في الرد على منهاج السنة في أربع مجلدات.
وكتب السيد أبو الحسن صدر الدين كتاب البراهين الجلية في كفر أحمد بن تيمية، في ثلاثة مقاصد، أولها: في شهادة علماء الاسلام على كفره، وثانيها: في شهادة كلماته عليه، وثالثها: فيما تفرد به من الآراء والبدع. كما وتعرض للرد على ضلالات ابن تيمية الكثير من علماء المسلمين.