وليس الباب الحادي عشر من تتمه كلام الشيخ الطوسي كما توهمه بعض، بل هو خارج عنه وتأليف مستقل.
وطبع في آخر كتاب مصباح المتهجد للشيخ الطوسي سنة 1401 ه، بتحقيق إسماعيل الأنصاري.
كما وطبع ضمن شروحه، كالنافع يوم الحشر، ومفتاح الباب، و غيرهما:
وعلى الباب الحادي عشر شروح حواشي كثيرة، تتجاوز الثلاثين، تجد قسما منها في الذريعة، واقتصرنا هنا على ذكر الشروح والحواشي التي ذكرها شيخنا المحقق السيد الطباطبائي في كتابه المخطوط: مستدرك الذريعة.
26 - ذكره المصنف في الإجازة وقال: إنه مجلد وذكره في الخلاصة كما في النسخة التي نقل عنها في بحار الأنوار 107 / 57، رياض، رياض العلماء 2 / 376، مجمع البحرين 6 / 124 علم، أعيان الشيعة 5 / 406، الذريعة 3 / 108.
27 - وذكره في الإجازة وقال: إنه مجلد.
راجع: الإجازة: 156، أعيان الشيعة 5 / 406، الذريعة 3 / 109.
28 - ذكره العلامة في الإجازة وقال: إنه مجلد، وذكره في الخلاصة أيضا، وهو كتاب في تمام الفقه من الطهارة إلى الديات على طريق الفتوى، وبالنظر لوجازته كثر الاهتمام به منذ عصر مؤلفه وحتى هذه الأواخر، وتولوه بالشرح والتعليق والحاشية والدرس والبحث.
راجع: الخلاصة: 45، الإجازة: 155، أعيان الشيعة 5 / 404، الذريعة 3 / 321 - 323 و 6 / 31 و 13 / 133 - 138.
طبع في: