- أي أمير المؤمنين عليه السلام - وتلدين له غلاما. ص 141، وكمبا ج 10 / 36 و 39 و 41.
رواية الإمام السجاد صلوات الله عليه عنها قصة ولادة الحسن والحسين صلوات الله عليهما وأنها قبلتها فيهما، كما في جد ج 43 / 238، وكمبا ج 10 / 67.
وحضرت أسماء عند فاطمة الزهراء صلوات الله عليها حين وفاتها وغسلها و أعانت أمير المؤمنين عليه السلام في ذلك، كما في كمبا ج 10 / 53 و 54 و 49 - 61.
وفيه قالت لها فاطمة الزهراء عليها السلام: استريني، سترك الله من النار.
وروي أنها أوصت عليها عليه السلام وأسماء بنت عميس أن يغسلاها. كمبا ج 10 / 60 و 54، وجد ج 43 / 185 و 189.
أقول: ولذلك لما توفيت جاءت عائشة لتدخل فمنعتها أسماء. فشكت عائشة إلى أبي بكر، فقالت لأبي بكر: إنها أمرتني أن لا يدخل عليها أحد.
وروى في الفقيه عنها حديث رد الشمس. وروى في المشيخة حديثها عن أم جعفر وأم محمد ابنتي محمد بن جعفر عن أسماء - وهي جدتهما إلى أن قال: وعن فاطمة بنت الحسين عليه السلام عن أسماء.
وبالجملة هي ثقة جليلة عارفة مقبولة الرواية.
17946 - أسماء بنت واثلة الأسقع: لم يذكروها. روت عن أسماء بنت عميس، كما تقدمت.
17947 - أسماء بنت يزيد: لم يذكروها. ولها روايات في مكا في الفصل الثاني.
17948 - أمامة بنت أمير المؤمنين صلوات الله عليه:
تزوجها الصلت بن عبد الله بن نوفل بن الحارث بن عبد المطلب فولدت له نفيسة و توفيت عنده. كمبا ج 9 / 621، وجد ج 42 / 94.
17949 - أمامة بنت أبي العاص بن الربيع:
أمها زينب بنت رسول الله صلى الله عليه وآله، كما ذكرناها في مستدرك