وأقره مولانا الحسن عليه السلام على ذلك. كمبا ج 10 / 111، و جد ج 44 / 47.
ويستفاد من ذلك حسنه وكماله.
وعن تاريخ اليعقوبي أن أمير المؤمنين عليه السلام كتب إليه وهو على المدائن: أما بعد فإنك قد أديت خراجك وأطعت ربك وأرضيت إمامك، فعل البر التقي النجيب فغفر الله ذنبك وتقبل سعيك، وحسن مآبك.
واستعمله أمير المؤمنين عليه السلام على استان الزواني. كمبا ج 8 / 466، و جد ج 32 / 357. وعلى قيس وعبد القيس يوم صفين. كمبا ج 8 / 477، وجد ج 32 / 408.
وبعثه مولانا أمير المؤمنين عليه السلام إلى قتال سعيد بن قفل، حين خرج مع مائتي نفر كانوا من الخوارج. كمبا ج 8 / 619، وجد ج 33 / 419.
6163 - سعد بن مسعود الحارثي:
كان في عسكر أمير المؤمنين عليه السلام جاسوسا للخوارج. كمبا ج 14 / 147.
و في ص 144 سعد بن مسعدة الحارثي، وجد ج 58 / 221 و 230.
6164 - سعد بن مسعود الكناني (الكندي):
لم يذكروه. روى ضرار بن عمرو الشمشاطي، عنه، عن عثمان بن مظعون. يب ج 6 باب فضل الجهاد وفروضه ص 122 ح 210.
6165 - سعد بن مسلمة: يأتي في سعيد بن مسلمة.
6166 - سعد بن معاذ بن النعمان بن امرء القيس:
سيد الأوس من أصحاب رسول الله صلى الله عليه وآله. كمبا ج 6 / 529، و جد ج 20 / 201.
الكلام في كيفية إسلامه على ما نقله علي بن إبراهيم ملخصا، أنه قدم أسعد بن زرارة وذكوان بن عبد قيس (تقدم ذكوان) إلى مكة في عمرة رجب، وكان أسعد