وهو محمد لا أحمد المتوفى في حياة الجواد (عليه السلام)، كما هو مقتضى كتاب الماضي (عليه السلام) يعني الهادي (عليه السلام).
واحتمال الاشتراك بينهما غير بعيد، فإنه إذا ذكر مضاف ومضاف إليه وأتبع بوصف، فيمكن أن يكون الوصف للمضاف أو المضاف إليه أو لكليهما، فتدبر جيدا ".
جملة من روايات أخيه محمد، عن أحمد بن حماد، في الكافي ج 1 ص 226، وكامل الزيارة باب 16 ص 56 ح 3، وكمبا ج 5 ص 359، وجد ج 14 ص 112، وج 17 ص 133.
921 - أحمد بن حمدان: لم يذكروه. روى عبد الله بن حامد، عنه، عن عمرو بن محمد. كمبا ج 6 ص 293 و 122، وجد ج 17 ص 404، وج 16 ص 100.
922 - أحمد بن حمدان الهمداني: لم يذكروه. وقع في طريق الشيخ في أماليه ج 1 ص 345 عن ابن عقيد، عن يعقوب بن يوسف بن زياد، عنه، عن مختار التمار، عن أبي حيان، عن أبيه، عن علي (صلوات الله عليه) قال: قال رسول الله (صلى الله عليه وآله):
من تولى عليا " فقد تولاني، ومن تولاني فقد تولى الله عز وجل. ونقله كمبا ج 9 ص 267، وجد ج 38 ص 31.
923 - أحمد بن حمدان القزويني: روى عنه ابن نوح وسمع منه سنة 342، وكان يروي عن محمد بن جعفر الأسدي أبي الحسين، قاله الشيخ في باب من لم يرو عنهم (62).
وقال النجاشي ص 264: روى ابن نوح، عن الحسن بن داود، عنه جميع كتب محمد بن جعفر بن محمد بن عون الأسدي.
924 - أحمد بن حمزه بن بزيع: مع محمد بن إسماعيل بن بزيع، كانا في عداد الوزراء، كما نقله الكشي عن حمدويه عن أشياخه.