في مدحه كما فيه ص 26 مكررا وجد ج 49 ص 6 و 90، وعلة كتمانه وستره أشعاره كانت خوفا من المتوكل كما يظهر مما فيه ص 80، وجد ج 49 ص 271. وروى إبراهيم بن هاشم وغيره عنه، ومات 243 - 247.
وروى عنه القاسم بن إسماعيل سنة 227. العيون ج 2 ص 129 في الرواية الأولى. وبالجملة أعطى بعض نسخ قصيدته بخطه إلى صديقه إسحاق ابن إبراهيم أخي زيدان الكاتب، فلما كان أيام المتوكل ولي إبراهيم هذا ديوان الضياع، فعزل إسحاق عن ضياع كانت بيده بحلوان، فقال إسحاق: والله لئن لم يكفف إبراهيم عما يفعله في لأخرجن قصيدته بخطه في الرضا (عليه السلام) إلى المتوكل. كما عن الأغاني والمسعودي. ونقل أن الصولي قال له فيها قال: ليست يمين السلطان عندك يمينا الأنك رافضي.
292 - إبراهيم بن العباس البصري: لم يذكروه. وقع في طريق الثقفي في كتاب الغارات ص 15 في رواية علوية، بل في روايات تزيد عن عشرة، ذكرت مواضعها فيه.
293 - إبراهيم بن عبد الله الأعلى الكوفي: من أصحاب الصادق (عليه السلام)، وهو ابن أبي المثنى المذكور، ولم يزيدوا على ذلك شيئا.
أقول: وقع في طريق الشيخ وغيره. روى جابر، عنه، عن سويد بن غفلة، كمبا ج 3 ص 155، وجد ج 6 ص 226. وفيه في أحد أسناد الكليني عن يونس، عنه، عن سويد بن غفلة.
وروى الشيخ في أماليه بإسناده، عن عمرو بن شمر، عنه، عن سعد ابن حذيفة بن التيهان، عن أبيه حديث المؤاخاة مع الفضائل، كمبا ج 9 ص 340، وجد ج 38 ص 333.
وروى صالح بن سهل العباسي، عنه، عن موسى بن جعفر (عليه السلام). كمبا ج 6 ص 509، وجد ج 20 ص 113 مثله سواء.