رجال الخاقاني - الشيخ علي الخاقاني - الصفحة ١٧
عشر رجلا من أصحاب الأئمة عليهم السلام أجمعت العصابة على تصحيح ما يصح عنهم وتصديقهم.
5 - أفاض القول في معنى الإجازة والمراد منها وفائدتها.
6 - أفاض القول في الجرح والتعديل واختلاف علماء الرجال فيهما وهل يكتفى بالمزكى الواحد والجارح الواحد، وإذا تعارض التعديل والجرح فأيهما المقدم.
7 - أفاض القول في الحاجة إلى علم الرجال للفقيه ردا على الاخبارية القائلين بعدم الحاجة إلى علم الرجال بعد القول بقطعية صدور اخبار الكتب الأربعة فضلا عن غيرها كما ادعاه الشيخ محمد الحر العاملي في اخر (الوسائل) وأبطل جدنا (المصنف) هذه المزاعم بأدلة قوية وتحقيق رشيق.
8 - حقق رحمه الله ما جاء في كتاب رجال الشيخ الطوسي قدس سره من أنه كثيرا ما يذكر رجال من أصحاب أحد الأئمة عليهم السلام حسب طبقاتهم ويروون عنه ثم يذكرهم في اخر الكتاب في باب من لم يرو عنهم عليهم السلام وكيف التوفيق بينهما وهو يشكل تناقضا فدفع رحمه الله هذا التناقض بأحسن وجه وابدع بيان.
9 - ابان مميزات النسب ومراتبه الست كالشعب والقبيلة والعمارة والبطن والفخذ والفصيلة.
10 - بين رحمه الله مراتب الصحابة بحسب التقدم في الاسلام والهجرة والملازمة للنبي صلى الله عليه وآله وسلم والقتال معه والقتل تحت رايته والرواية عنه ومكالمته ومشاهدته ومماشاته وان اشترك الجميع في شرف الصحبة ثم ابان كيفية اثبات هذا الوصف لهم وحكم
(١٧)
الذهاب إلى صفحة: «« « ... 12 13 14 15 16 17 18 19 20 21 22 ... » »»