قوله في عمر بن حنظلة وجدت (اه): البلغة في حاشيته على شرح اللمعة ما هذا لفظه الأقوى عندي ان عمر بن حنظلة ثقة لقول الصادق عليه السلام في حديث الوقت وقوله والحال (اه): هذا مع ان دلالة الحديث على الذم اظهر نعم في كافي عن عمر بن حنظلة عن أبى عبد الله عليه السلام قال لا تحملوا على شيعتنا وارفقوا بهم فان الناس لا يحملون ما يحملون لكن فيه تأمل لا يخفى وفى بصاير الدرجات في الموثق كالصحيح عن داود بن أبى زيد عن بعض أصحابنا عنه قال قلت للباقر عليه السلام أظن ان لي عندك منزلة قال أجل فقلت فعلمني الاسم الأعظم فوضع يده على الأرض فاظلم البيت فأرعدت فرايص عمر فقال أعلمك فقلت لا فرفع يده فرجع البيت كما كان هذا و قال المحقق الشيخ محمد وقد رأينا في جش؟ أول الخلاصة ان وجه توثيق عمر بن حنظلة.
قوله في حديث المواقيت انه لا يكذب علينا وهذا الحديث ضعيف وعلى تقدير الصحة فالتوثيق امر اخر ووجدت له في الروضة حاشيته على عمر بن حنظلة حاصلها ان التوثيق من الخبر ثم ضرب على ذلك وجعل عوضها من محل اخر والظاهر أن الخبر ليس هو المأخذ انتهى و يروى عنه ابن مسكان وصفوان بن يحيى وفيه شهادة وثاقته وهو كثير الرواية وأكثرها مقبولة مفتى بها سيما مقبولية المشهورة.
عمر بن خالد: له روايات روى عنه احمد بن ميثم ست مصط.
قوله عمر ختن: تقدم بالواو.
قوله عمر بن الربيع: عده المفيد في الرسالة من فقهاء الأصحاب وقد مر في زياد بن المنذر.
قوله عمر بن رياح: مر في احمد بن محمد بن على بن عمران كل أولاده يعنى عمر بن رياح واقفة عن ست وجش ولم وفى على بن محمد بن على بن رباح ويقال في الحديث عمر بن رباح القداح وما سيجئ عن كش في مرو بن رباح ما يظهر منه كونه القلا فلعله غيره بل هو الظاهر مع انه سيجئ التأمل فيه فتأمل وبالجملة ما ذكره صه ود انما هو بسبب ان في بعض نسخ كش في موضع مر وعمر والظاهر ان نسختهما كانت كذلك وكذا لم يذكرا مرو ابن رباح أصلا والنسخة غير معلومة الصحة ومع التسليم فالظاهر انه غير القلا لما ذكرنا.
قوله في عمرو بن سعيد بن (اه): الظاهر زيادة ابن لما مر في سفيان الثوري.
قوله عمر بن شجرة: يحتمل ان يكون أخا على والحسن ابن شجرة الثقتين وفي البصاير احمد بن الحسن بن على بن فضال عن عبد الله بن بكير عن زرارة قال كنت أنا وعبد الواحد بن المختار و معنا عمر بن شجرة الكندي عند الصادق عليه السلام فقال عمر يخرج فقال عليه السلام مع هذا