على بن محمد بن على الخزاز في كتابه الكفاية عن يونس بن ظبيان عنه ويظهر منها ذمه لكن الرواية ضعيفة.
قوله عبد الله بن مسكان: عده المفيد ره في رسالته من فقهاء أصحابنا كما مر في زياد بن المنذر فلاحظ وقوله بعنوان (اه): قال جدي في شرحه على الفقيه وقد تقدم قريبا من ثلثين حديثا من الكتب الأربعة وغيرها يعنى عنه عن أبى عبد الله عليه السلام.
قوله عبد الله بن مصعب: ورد في كتاب النكاح في باب صفات النساء عنه حديث فيه انه اخذ بلحيته يريد يفرط فيه قدام أبى الحسن عليه السلام فقال له مه فان فعلت لم أجالسك.
قوله في عبد الله بن المغيرة: ثقة في نسختي من الوجيزة معلم عليه ص والظاهر أنه اشتباه من النساخ وفي البلغة لم يثبت وقفه وكذا عند الشيخ محمد أقول الرواية المذكورة في ذلك وان كان سنده قويا الا انه غير مضر لما مر في الفائدة الأولى وتأمل ومر في احمد بن محمد بن عيسى شئ فيه وفى المشهور اشتراك عبد الله بن المغيرة بين البجلي الجبلي الجليل والجزاء المهمل و منشأه ظاهر الا ان الوارد عند الأصل ق عندهم بلا تأمل هو الثقة الجليل لان الاطلاق ينصرف إلى الكامل المشهور المعروف لشهرته ومعروفيته كانوا يحذفون الوصف ويكتفون بالاسم كما هو الحال في نظايره وربما يعد حديثه من المشترك وليس بشئ سيما بعد الحكم في نظايره بعدم الاشتراك قوله وجدت بخط (اه) رواه في العيون باسناده إلى العبيدي عن الحسن بن على بن فضال (اه) وفي كافي في كتاب الحجة أيضا.
قوله عبد الله بن المنبة: في يب في باب الاذنين هل يجب مسحهما حديث فيه عبد الله بن المنبه وقال ورواة هذا الحديث كلهم عامة ورجال الزيدية مصط أقول ما وجدت الرواة الا متقدمة على ما ذكر في حكاية المسح على الرجلين ومع ذلك لم أجد قوله وقال (اه) نعم ذكره في الاستبصار كذلك والظاهر أن المنبة بن عبد الله أبو الجوزاء التميمي كما لا يخفى على المطلع وانه وقع اشتباه فتأمل.
قوله في عبد الله بن ميمون يقول بالزيد: قال جدي يمكن ان يكون ذلك القول لما يرويه ابن القداح دائما عن الصادق (ع) عن ابائه عن الرسول صلى الله عليه وآله الا ما شذ وهذا المعنى يوهم ذلك ويمكن ان يكون ذلك لتأليف قلوب العامة ويؤيده أنه لم يقل زيدي ويمكن ان يكون لاعتقاده الجهاد وأمثاله مما يصل اليه بشئ منها منهم عليهم السلام أقول فيما ذكه تأمل