ولو رآه في كتاب، وغلب على ظنه من الكتاب لا من الشيخ.، اتجه إصلاحه في كتابه وروايته (1).
ويستثبت ما شك فيه (2).، لاندراس ونحوه، في الاسناد أو المتن.، ويصلحه من كتاب غيره أو من حفظه، إذا وثق بهما (3).
وعلى كل حال فالأولى: سد باب الاصلاح ما أمكن.، لئلا يجسر على ذلك من لا يحسن، وهم يحسبون انهم يحسنون صنعا " (4)، مع تبيين الحال (5).