١ - يأتي الكلام في طريق الشيخ إليه في الرقم الآتي.
٢ - عنونه الشيخ في الرجال: ٤٣٥، الرقم: ٦٢٢٧، وذكر فيه ان الواسطة بين حميد وعامر هو إبراهيم بن سليمان الخزاز، والواسطة هنا القاسم بن إسماعيل، فلابد من الالتزام بتعدد الواسطة، أو بان نسخة الرجال محرفة والصحيح هو ما في الفهرست، بقرينة ان الواسطة في كلام النجاشي، الرقم: ٧٩٤، أيضا هو القاسم بن إسماعيل.
مضافا: ان المذكور في الرجال والفهرست ان الواسطة بين حميد وعامر بن جذاعة رجل واحد، وهذا لا يمكن، فان حميدا توفي سنة ٣١٠، وهو لا يمكن ان يروي عن أصحاب الصادق عليه السلام بواسطة واحدة، فالصحيح ما في رجال النجاشي من تعدد الواسطة، القاسم بن إسماعيل عن إبراهيم بن مهزم، وقد وقع السقط في نسختي الفهرأآلهتنا والرجال.
3 - هو عبد المؤمن بن القاسم بن قيأآلهتنا بن فهد الأنصاري، ذكره الشيخ في رجاله: 241، الرقم: 3312، والنجاشي في رجاله: 249، الرقم: 655.

مفاتيح البحث: أهل بيت النبي صلى الله عليه وآله ⁽¹⁾، إبراهيم بن سليمان ⁽²⁾، عبد المؤمن بن القاسم ⁽²⁾، عبد الغفار الجازي ⁽¹⁾، عتبة بياع القصب ⁽¹⁾، عمارة بن زياد ⁽¹⁾، عامر بن جذاعة ⁽²⁾، ابن إسماعيل ⁽¹⁾، أحمد بن عبدون ⁽¹⁾، الإمام جعفر بن محمد الصادق عليهما السلام ⁽¹⁾، كتاب رجال النجاشي ⁽²⁾، إبراهيم بن مهزم ⁽¹⁾