تفسير آيات من القرآن الكريم - محمد بن عبد الوهاب - الصفحة ٥٠
الخامسة عشرة: كون الإسلام طاعة الرسول ومعصية أولئك.
السادسة عشرة: خوفك من الردة وإن كنت من الصالحين.
السابعة عشرة: ذكر الاعتصام بحبل الله وهو القرآن؛ ففيه دليل على أنه عصمة.
الثامنة عشرة: الأمر بالاجتماع على ذلك.
التاسعة عشرة: تأكيده ما تقدم بالنهي عن الافتراق، وفيه تذكيرهم بالنعمة التي هم فيها بعد تلك البلية.
العشرون: تذكيرهم بالنعمة العظمى وهي إنقاذهم من النار بعد أن كانوا على شفا حفرة منها.
الحادية والعشرون: ذكره هذا البيان الواضح في آياته.
الثانية والعشرون: أن الفائدة في تعليم العلم تذكر المتعلم واهتداؤه.
الثالثة والعشرون: ذكر الأمر بطائفة متجردة للدعوة إلى الخير والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر.
الرابعة والعشرون: تخصيصها بالفلاح.
الخامسة والعشرون: نهيهم عن مشابهة الذين تفرقوا واختلفوا من بعد مجيء الآيات.
السادسة والعشرون: فيه دليل على أن الله ذكر لنا من البينات في دواء هذا الداء ما فيه الشفاء.
السابعة والعشرون: وعيد من ارتكب هذا المنهى عنه بالعذاب الأليم.
الثامنة والعشرون: بياض الوجوه وسوادها.
(٥٠)
الذهاب إلى صفحة: «« « ... 45 46 47 48 49 50 51 53 54 55 56 ... » »»