تفسير الثعالبي - الثعالبي - ج ٢ - الصفحة ٢٤
كان بغيا وطلبا للدنيا، قاله ابن عمر وغيره، و (الذين أوتوا الكتاب): لفظ يعم اليهود والنصارى، لكن الربيع بن أنس قال: المراد بهذه الآية اليهود، اختلفوا بعد موت
(٢٤)
الذهاب إلى صفحة: «« « ... 19 20 21 22 23 24 25 26 27 28 29 ... » »»
الفهرست
الرقم العنوان الصفحة