تفسير الثعالبي - الثعالبي - ج ٢ - الصفحة ٢٣٤
وابن السبيل: المسافر، وسمي ابنه، للزومه له، وما ملكت أيمانكم: هم العبيد الأرقاء.
(٢٣٤)
الذهاب إلى صفحة: «« « ... 229 230 231 232 233 234 235 236 237 238 239 ... » »»
الفهرست
الرقم العنوان الصفحة