هو الثاني لأنه تعالى ذم المعاند أكثر من ذم الجاهل المقصر وللمانع أن يجعل الذم للإنكار لا لعدم الإقرار للمتمكن منه. والغيب مصدر وصف به للمبالغة كالشهادة في قوله تعالى * (عالم الغيب والشهادة) * والعرب تسمي المطمئن من الأرض والخمصة التي تلي الكلية غيبا أو