ابن التبني، أمروا أن يوصوا لهم عند الموت، أو فيمن أوصى لهم بشيء ثم هلكوا فأمروا أن / يدفعوا نصيبهم إلى ورثتهم.
* (الرجال قوامون على النساء بما فضل الله بعضهم على بعض وبما أنفقوا من أموالهم فالصالحات قانتات حافظات للغيب بما حفظ الله واللاتي تخافون نشوزهن فعظوهن واهجروهن في المضاجع واضربوهن فإن أطعنكم فلا تبغوا عليهن سبيلا إن الله كان عليا كبيرا (34)) * 34 - * (قوامون) * عليهم بالتأديب، والأخذ على أيديهن فيما يجب عليهن الله - تعالى - ولأزواجهن. * (بما فضل الله) * الرجال عليهن في العقل والرأي. * (وبما أنفقوا) * من الصداق والقيام بالكفاية، أو لطم رجل امرأته فأتت الرسول صلى الله عليه وسلم تطلب القصاص فأجابه الرسول صلى الله عليه وسلم فنزلت * (ولا تعجل بالقرآن) * [طه: 114] ونزلت هذه الآية، قال الزهري لا قصاص بين الزوجين فيما دون النفس.