أولهم (1) (ذلك مثلهم في التوراة ومثلهم في الإنجيل) قال: مثلا ضرب الله لهم (كزرع) قال: الزرع محمد (أخرج شطأه) أبو بكر (2) قال ابن المبارك: يعني وزارة النبوة (فاستغلظ) عثمان بن عفان (فاستوى على سوقه) علي بن أبي طالب يعني استقام الاسلام بسيفه (يعجب الزراع) قال: المؤمنين (ليغيظ بهم الكفار) قول عمر / 154 / ب / لأهل مكة: لا يعبد الله سرا بعد هذا اليوم.
(وساقاه) لفظا واحدا إلا ما غيرت.
(2) كذا في الأصل اليمني غير إن فيها صحف (زاج) ب (زاحم) ومن قوله: (زاج) إلى قوله:
(المروزي) الثاني قد سقط عن الأصل الكرماني. ولسلمة بن سليمان هذا ترجمة في كتاب تهذيب التهذيب: ج 4 ص 145.
وأيضا لأحمد بن منصور ترجمة في تهذيب التهذيب: ج 1، ص 82 وتحت الرقم: (2585) من تاريخ بغداد: ج 5 ص 150.
(3) وقد ضعفه غير واحد من أعلامهم منهم النسائي وابن سعد وابن معين، وقال جماعة منهم:
انه كان يدلس منهم أحمد بن حنبل وأبو زرعة وأبي داود وعثمان الرازي كما في ترجمته من كتاب تهذيب التهذيب: ج 10، ص 29.