له آنفا فمن شاء فليغضب ومن شاء فليرض. إذ نزل جبرئيل فقال: يا محمد إن ربك يقرؤك السلام ويقول: أتل عليهم هذه الآية: (* أجعلتم سقاية الحاج وعمارة المسجد الحرام كمن آمن بالله واليوم الآخر وجاهد في سبيل الله، لا يستوون عند الله *) فقال العباس: إنا قد رضينا. ثلاث مرات.
339 - و [رواه] أسد بن سعيد الكوفي قال: حدثنا الكلبي عن أبي صالح، عن جابر بن عبد الله الأنصاري قال: افتخر علي والعباس وشيبة. [حدثت] بذلك في [التفسير] العتيق.