* (وإنك لتهدي إلى صراط مستقيم (52) صراط الله الذي له ما في السماوات وما في الأرض ألا إلى الله تصير الأمور (53) * * هي تبين معنى القراءة المعروفة، وقرأ عاصم الجحدري: ' وإنك لتهدي إلى صراط مستقيم ' على ما لم يسم فاعله، ومعناه بين.
قوله تعالى: * (صراط الله الذي له ما في السماوات وما في الأرض ألا إلى الله تصير الأمور) أي: ترجع الأمور، والله أعلم.