أي: أعذبهم في الدنيا والآخرة.
قال محمد: * (وأكيد كيدا) * يعني: أجازيهم جزاء كيدهم، وهو معنى ما ذهب إليه يحيى.
* (فمهل الكافرين أمهلهم رويدا) * أي: قليلا، وهذا وعيد، تفسير الكلبي:
يعني: يوم بدر.
قال محمد: * (رويدا) * صفة للمصدر، المعنى: أمهلهم إمهالا رويدا.