* (وعدا علينا) * (يعني: البدء) * (إنا كنا فاعلين) * أي: نحن فاعلون.
قال محمد: * (وعدا) * منصوب على المصدر؛ بمعنى: وعدناهم [هذا] وعدا.
سورة الأنبياء من (آية 105 آية 112).
* (ولقد كتبنا في الزبور) * قال مجاهد: يعني: الكتب: التوراة والإنجيل والقرآن * (من بعد الذكر) * يعني: اللوح المحفوظ * (إن الأرض) * يعني: أرض الجنة * (يرثها عبادي الصالحون إن في هذا) * يعني: القرآن * (لبلاغا) * إلى الجنة * (لقوم عابدين) * الذين يصلون [الصلوات الخمس] * (وما أرسلناك إلا رحمة للعالمين) * (ل 219) تفسير سعيد بن جبير قال: من آمن بالله ورسوله تمت عليه الرحمة في الدنيا والآخرة، ومن كفر بالله ورسوله عوفي مما عذبت به الأمم؛ وله في الآخرة عذاب النار.