قال قتادة: يعني أهل مكة، قال: فلا ناصر لهم.
14 - ثم قال جل وعز: (أفمن كان على بينة من ربه..) (آية 14).
قال قتادة: هو محمد صلى الله عليه وسلم.
(كمن زين له سوء عمله) قال: هم مشركو العرب.
ثم قال (واتبعوا أهواءهم) على معنى (من).
15 - ثم قال جل وعز: (مثل الجنة التي وعد المتقون فيها أنهار من ماء غير آسن..) (آية 15).
ولم يأت بالمماثل.