وقال الفراء: (فيه): بمعنى به، والله أعلم.
وقال القتبي: (يذرؤكم فيه) في الزوج.
قال أبو جعفر: كأن المعنى عنده، يخلقكم في بطون الإناث، ويكون (فيه) في الرحم، وهذا خطأ، لأن الرحم مؤنثة، ولم يجر لها ذكر.
7 - وقوله جل وعز: (ليس كمثله شئ وهو السميع البصير) (آية 11).
الكاف زائدة للتوكيد، وأنشد سيبويه: