ليبك يزيد ضارع لخصومة * وأشعث ممن طوحته الطوائح فقال: ليبك يزيد، ثم بين من ينبغي أن يبكيه، فالمعنى:
يبكيه ضارع.
3 - وقوله جل وعز: (تكاد السماوات ينفطرن من فوقهن..) (آية 5).
أي ينشققن كما من أعلاهن، عقوبة.
وقال قتادة: لجلالة الله، وعظمته.
قال أبو جعفر: وقيل: أي من فوق الأمم المخالفة.