هو المرخ، والعفار، تستعمل الأعراب منه الزنود.
59 - ثم قال جل وعز: * (أوليس الذي خلق السماوات والأرض بقادر على أن يخلق مثلهم بلى...) * [آية 81].
كما قال سبحانه * (لخلق السماوات والأرض أكبر من خلق الناس) *.
و * (بلى) * تأتي بعد النفي، ولا يجوز أن يؤتى ب " نعم " لو قال لك قائل: أما قام زيد؟ فقلت: نعم، انقلب المعنى، فصار نعم ما قام، فإذا قلت: بلى، صح المعنى.