أي أنهم يعبدونهم ويقومون بنصرتهم، فهم لهم بمنزلة الجند.
قال قتادة: يغضبون لهم في الدنيا.
وهذا بين حسن.
وقيل: تفسير هذا ما روي في الحديث (أنه يمثل لكل قوم ما كانوا يعبدون من دون الله جل وعز، فيتبعونه إلى النار، فهم لهم جند محضرون إلى النار).
57 - وقوله جل وعز: * (أولم ير الإنسان أنا خلقناه من نطفة فإذا هو خصيم مبين) * [آية 77].
روى هشيم عن أبي بشر عن سعيد بن جبير قال: أخذ