معاني القرآن - النحاس - ج ٥ - الصفحة ٣٧٦
* اللهم بارك على محمد وعلى آل محمد، كما باركت على إبراهيم وآل إبراهيم، إنك حميد مجيد ".
73 - وقوله جل وعز: * (إن الذين يؤذون الله ورسوله لعنهم الله في الدنيا والآخرة...) * [آية 57].
قيل: المعنى: يؤذون أولياء الله.
وروى همام عن أبي هريرة عن النبي صلى الله عليه وسلم قال الله عز وجل:
* (شتمني عبدي، ولم يكن له أن يشتمني.
وكذبني ولم يكن ينبغي له أن يكذبني.
(٣٧٦)
الذهاب إلى صفحة: «« « ... 371 372 373 374 375 376 377 378 379 380 381 ... » »»