وقال بعضهم: هو عام على كل من زنى، من بكر ومحصن، واحتج بحديث عبادة، وبحديث علي رضي الله عنه، أنه جلد شراحة يوم الخميس، ورجمها يوم الجمعة، وقال: جلدتها بكتاب الله عز وجل ورجمتها بسنة رسول الله صلى الله عليه وسلم.
3 - وقوله جل وعز: * (ولا تأخذكم بهما رأفة في دين الله...) * [آية 2].
قال مجاهد، وعطاء، والضحاك: أي في تعطيل الحدود.