روى منصور، وابن أبي نجيح، وابن جريج، عن مجاهد قال: عمله.
وقال الضحاك: رزقه، وأجله، وشقاؤه، وسعادته.
وروى ابن جريج عن عطاء الخرساني عن ابن عباس قال * (طائره) *: ما قدر عليه، يكون معه حيثما كان، ويزول معه أينما زال.
وقيل: * (طائره) *: حظه.
قال أبو جعفر: والمعاني متقاربة، إنما هو ما يطير من خير أو شر، على التمثيل، كما تقول: هذا في عنق فلان، أي يلزمه كما تلزم القلادة.